9 ene 2015

“El agua el diamante más transparente que puede tener el hombre”

Rasdspprt     viernes, enero 09, 2015     No comments
ARTIFARITInews   Fuente: Benda Lehbib Lebsir. 1Niñosaharaui

Una vez mi abuela me dijo: “El agua es el diamante más transparente que puede tener el hombre”. Y no le faltó razón, recuerdo como en esos años solo había una “Cuba” situada en mitad de la Daira la cual se llenaba cada quince días y todos los habitantes de esa daira tenían que hacer sus largas colas para llenar sus depósitos y con ello el suministro de tan preciado liquido durante los quince días posteriores.
Recuerdo la voz de la Representante de mi barrio avisándonos con un megáfono y todos acudíamos a la Cuba con nuestras “bitakas”  garrafas de más o menos litros, lo que teníamos por casa, y no era mucho os lo aseguro. Recuerdo con exactitud la ilusión que me hacia ir corriendo, meterme entre las mujeres y ser la primera en llenar mis bitakas y ver la sonrisa más gratificante que podía tener mi abuela. O como la primera vez que vi una fuente de agua, entonces no había pasado mucho tiempo entre una acción y otra, y quedarme mirando la fuente como un hecho que no le encontraba explicación. Recuerdo como por primera vez abrí un grifo y aquello era un mundo, todo a mano, no había que acercar bitakas ni tampoco hacer largas colas, bastaba con un sencillo gesto para apreciar un diamante demasiado transparente para un niña de dos mundos totalmente distintos. Recuerdo, incluso el primer día que fui a la playa, aquello sí que era un mundo, dos contrastes que,  por más que intentaba descifrarlo mi imaginación iba más allá que las dimensiones del mar y que toda esa cantidad de agua, y a ello le sumo la arena, era mi arena, donde me tiraba horas descalza y corriendo de un lado para otro.
Recuerdo con tristeza las veces que quise ducharme y no pude, las veces que veía a mi abuela ahorrar agua para que no nos faltara para beber durante esos quince días y verla forrar aquellas bitakas con viejas mantas o telas para mantener el agua fria porque no había frigorífico, al igual que  recuerdo las veces que paraba los coches que por allí pasaban para que me acercaran a casa y no hacerla ir hasta donde estaba la Cuba. Lo recuerdo todo con nostalgia, si, y lejos de volver con las bitakas a la cuba  admito que de vez en cuando me duele abrir un grifo más de un minuto por miedo a no apreciarlo como merece, y es que el agua es el diamante más transparente que el hombre puede tener.
Benda Lehbib Lebsir.

0 comentarios :

8 ene 2015

الأخ : بابية الشيعة، وزير النقل للصحراء الحرة “إمكانيات ورشات الوزارة متواضعة ، وهناك نقص كبير في قطع الغيار ، و حاجة ماسة إلى التقنيين ذوي الخبرة والكفاءة ”

Rasdspprt     jueves, enero 08, 2015     No comments

يعد قطاع النقل قطاعا حيويا و أساسيا لجل المشاريع و البرامج الوطنية، لتقاطعه مع معظم المؤسسات ، فلا يكاد يخلو ميدان من ميادين الفعل الوطني داخل المخيمات إلا و تكون خدمات النقل حاسمة في أمره و مجالا لا بد من توفره ، فيكفي أن يكون همزة الوصل بين اللاجئين و لقمة عيشهم ،الطلبة و أماكن دراستهم ،المؤتمرون و مكان انعقاد مؤتمرهم ، ضيوف اللاجئين و مضيفيهم …

لذا لا ريب أن تكون سلاسة الحركة و دينامكية التنقل مؤشرا هاما لتسارع وتيرة الحياة لدى اللاجئين ، وهي معطيات تفرز تحديات جمة وجب أن ترسم لها أهداف كبرى تماشيا مع التطورات و تطويعا للعقبات و الاكراهات .
و مواكبة لتقييم مدى انجاز هذه الأهداف _و نحن على مشارف نهاية العام_ و مسايرة للمجلس الوطني في عملية تقييمه لعمل الحكومة ارتأت جريدة الصحراء الحرة أن تستضيف الأخ : بابية الشيعة ، وزير النقل ، وهي مناسبة للخوض في مجالات عمل الوزارة من خلال حوصلة عام انقضى بالانجاز و التحدي و العثرات إنارة للرأي العام .
الجزء الاول من الحوار
 ما هي ابرز التحديات التي واجهتموها بإيجاز في طريق تحقيق الأهداف المسطرة في برنامج عملكم الوطني؟
إن الأهداف المسطرة في برنامج عمل الوزارة هي البرامج التي تسعى إلى تحقيقها حسب ميادين تخصصها المتمثلة في : النقل والشؤون الفنية والطاقة  والمحروقات والغاز وفي ميدان التسيير الإداري ، وهذه البرامج المتعددة تمس جانبا كبيرا من الجسم الوطني ؛ ففي ميدان النقل تقوم الوزارة بجل عمليات النقل بواسطة الآليات الثقيلة مثل النقل العمومي للأفراد ونقل الطلبة والتلاميذ ونقل أطفال الجولات الصيفية ونقل الأجانب ونقل المشاركين في مختلف الفعاليات والمناسبات التي يتم تخليدها سواء بالولايات او في المناطق المحررة ، ونقل وتوزيع التجهيزات وغيرها من عمليات النقل الكبرى ، أما في ميدان الشؤون الفنية فيتم بذل كل الجهود لإبقاء الآليات المشكلة لقوافل الوزارة في حالة مقبولة من الجاهزية عن طريق التصليح والصيانة ، وفي ميدان الطاقة تقوم الوزارة بتأمين الإنارة في المقرات الحيوية عن طريق شبكات الطاقة الشمسية أو بواسطة مولدات الكهرباء وأيضا تأمين جاهزية الطاحنات والمخابز في الولايات والمؤسسات وفي القطاع العسكري ، أما في ميدان المحروقات والغاز فيتم الإيفاء بالمقرر من النصيب سواء بالنسبة للمحروقات او فيما يتعلق بالغاز الذي يعتبر مادة حيوية لا يستغنى المواطن عنها حيث تبذل الوزارة كل الجهود لتأمين جلب وتوزيع الكمية المقررة من شحنات الغاز وفي أوقاتها المبرمجة على الولايات والمؤسسات بالتنسيق مع الجهات المعنية ، وفي ميدان التسيير الإداري تقوم الوزارة بوضع الخطط والبرامج التي تضمن التنفيذ الجيد والسلس لمختلف البرامج المشار إليها آنفا كما تولي عناية خاصة للعنصر البشري الذي يعتبر العامل الهام والأساسي في أي برنامج يراد تنفيذه حيث تقوم بتنظيم القوة العاملة وتصنيفها ومراجعتها بين الحين والآخر وصرف المساعدات والحوافز وتوزيع الشهادات التقديرية ، والاهتمام بجانب الخدمات المقدمة لهذه القوة من مؤن ومياه وتطبيب ونظافة وغيرها.
إن أهدافا بهذا الحجم يراد تحقيقها لا بد أن تواجهها تحديات ومصاعب خاصة إذا كانت الأداة التي بواسطتها يتم تنفيذ البرامج المسطرة ليست في المستوى المطلوب ؛ فالآليات المشكلة لقوافل الوزارة غالبيتها في وضعية فنية غير مريحة بحكم ضعفها وقدم معظمها وإمكانيات التصليح متواضعة نتيجة قلة قطع الغيار وندرة بعضه وقلة العناصر الكفأة في ميدان التصليح وهذه كلها عوامل تؤثر في جاهزية الآليات لتنفيذ البرامج المقررة ، أما في ميدان الطاقة فالإمكانيات المتوفرة ينقصها التمويل للصيانة والتصليح ، وفيما يخص مادة الغاز فان الطلب عليها يزداد يوما بعد يوم نتيجة عدة عوامل في حين أن الإمكانيات المخصصة لعملية جلب وتوزيع هذه المادة هي إمكانيات متواضعة جدا وبالكاد تكفي لتأمين عملية الجلب والتوزيع ، هذه باختصار هي ابرز التحديات التي واجهتنا أثناء سعينا إلى تحقيق أهداف برنامج عمل الوزارة ومع ذلك فان كل هذه الأهداف يمكننا القول انه تم تحقيقها بنسبة عالية بفضل تكاتف الجهود وسهر العاملين وتوظيف الإمكانيات بشكل عقلاني ولا ننسى التجاوب الفعال الذي لقيته الوزارة من الجهات المعنية بعملها.

قمتم خلال هذه السنة ـ حسب تقييمكم السنوي للمجلس الوطني ـ بتدقيق جرود الإمكانيات المادية التابعة للوزارة بغية ضبطها وترشيد استخدامها وحصرها في الأغراض المخصصة لها ، هل وقفتم في العملية على بعض التجاوزات ؟
ضبط وتدقيق جرود الإمكانيات المادية التابعة للوزارة هو عمل سنوي نقوم به كما نقوم بتحديث هذه الجرود أكثر من مرة في السنة الواحدة وتتم هذه العملية بالتنسيق مع المديرية الوطنية للرقابة والتفتيش ، هذه العملية وكغيرها لا تخلو من تجاوزات لكنها في هذه الحالة تبقى في إطار العمل الفردي الضيق والمحدود جدا ولا ترقى إلى مستوى الفعل الذي يمكن ان يؤثر في عملية الضبط والتدقيق المشار إليها بالنسبة لجرود الإمكانيات المادية العامة التابعة للوزارة.
بعد عملية الإحصاء الشامل التي قمتم بها لشبكات الطاقة الشمسية والمولدات الكهربائية على مستوى الولايات والمؤسسات ، ما تصوركم لوجه استغلالها بعد دخول الكهرباء المرتقب الى الولايات ؟
الموجود من شبكات الطاقة الشمسية ومولدات الكهرباء على مستوى الساحة الوطنية منه ما هو واقع تحت وصاية الوزارة ومنه ما يقع خارج هذه الوصاية ، وعلى العموم قامت الوزارة مؤخرا بإجراء إحصاء شامل للمتوفر من شبكات الطاقة الشمسية ومولدات الكهرباء على مستوى الولايات والمؤسسات الوطنية وكان الهدف من هذه العملية هو توفير المعلومات الكافية عن هذا الجانب بغية دفع الجهاز التنفيذي إلى وضع تصور لما يمكن عمله بشأن هذه الإمكانيات اذا ما تم فعلا إدخال الكهرباء إلى بعض الولايات الذي نشاهد هذه الأيام ان الأشغال فيه تجري بوتيرة لا بأس بها ، وكذلك كفعل استباقي لما قد يحدث من تصرف عشوائي في شبكات الطاقة الشمسية المركبة في الدوائر ومولدات الكهرباء في الولايات الأمر الذي يتطلب وضع إجراءات مسبقة تلزم السلطات الجهوية والمحلية بضرورة الحفاظ على هذه الإمكانيات في انتظار وضع تصور وخطة لكيفية الاستفادة من هذه الإمكانيات.
فيما يخص تصور الوزارة لوجه استغلال هذه الإمكانيات العامة فهناك الكثير من الحاجات التي يمكن سدها عن طريق التوظيف الفعال والترشيد العقلاني لها ، فهناك بلديات الأراضي المحررة وما تحتويه من مدارس و مستوصفات وكذلك مناقب المياه وأيضا حاجة بعض مرافق النواحي العسكرية إلى الإنارة ، وهناك أيضا نقص في عملية الإنارة في بعض المؤسسات الوطنية التي توجد في أماكن منعزلة غير المزودة بالتيار الكهربائي ، كما يمكن توظيف بعضها كإمكانيات احتياطية (مولدات كهربائية)في حالة انقطاع التيار الكهربائي لدى بعض المقرات الحيوية كالمستشفيات الجهوية وغيرها ، هذه باختصار بعض تصوراتنا لأوجه استغلال إمكانيات الطاقة بعد الدخول المزمع للتيار الكهربائي إلى الولايات.
انتهجتم سياسة المسابقات السنوية من اجل رفع الأداء وبث روح التنافس داخل مكونات الوزارة ، ما هي منهجيتكم في ذلك ؟ وما هي انعكاساتها على الأداء ؟
تنظيم المسابقات بصفة عامة أسلوب إداري تسييري الهدف منه فيما تطمح الوزارة إليه هو رفع الأداء وخلق جو التنافس الايجابي على تنفيذ مختلف برامج الوزارة على كل المستويات المركزية ،الجهوية ،المحلية والبلدية ، وهذا الأسلوب انتهجناه منذ سنوات وكانت نتيجته مرضية انعكست على تفعيل الأداء التنفيذي وتنشيط مختلف برامج الوزارة على المستويات المذكورة وخاصة على المستويين الجهوي والمحلي والبلدي ، أما فيما يتعلق بمنهجية المسابقة فإنها تتم وفقا لمستويات عمل الوزارة ، فهناك مسابقة على المستوى المركزي تتنافس فيها كل مكونات الوزارة مركزيا وفقا لبنود محددة ومسطرة نقاط ، وهناك مسابقة على المستوى الجهوي تتنافس فيها مكونات الوزارة من المديريات الجهوية فيما بينها ، وهناك منافسة على المستويين المحلي والبلدي تتسابق فيها امتدادات الوزارة على هذين المستويين داخل الدائرة الواحدة بالنسبة للبلدي وفيما بين دوائر الولاية الواحدة بالنسبة للمديريات المحلية للنقل ، وفي نهاية المسابقة التي تختتم آخر السنة يتم فرز أفضل مديرية جهوية و أفضل مديرية محلية وأفضل مكلفة بالغاز على المستوى البلدي إضافة إلى أحسن مديرية مركزية وأحسن مديرية فرعية على المستوى المركزي وهناك جوائز تشجيعية للفائزين .
أشاد المواطنون بضبط واستمرار خطوط النقل العمومي خاصة لولاية الداخلة ذات الطابع الخاص رغم عدم كفايته نسبيا ، هل هناك إمكانية لتكثيف هذه الرحلات ؟
خطوط النقل العمومي للأفراد بين الشهيد الحافظ ومختلف الولايات هو انجاز هام لا بد من تثمينه والإشادة به ، حيث تعتبر خدمة النقل المجاني للأفراد مكسبا هاما ينبغي الحفاظ عليه ومده بأسباب الاستمرارية لما لهذه الخدمة من اثر بالغ الأهمية في تخفيف تكاليف تنقل المواطنين وبوسائل مريحة هي الحافلات بعد أن كانت إلى وقت قريب تتم بواسطة الشاحنات ، وهناك مجهود كبير تبذله الوزارة لضمان استمرارية عمل هذه الخطوط خاصة إذا علمتم أن المتوفر من الحافلات هو قليل جدا وهناك كم هائل من الطلبات المقدمة للوزارة على الحافلات من الكثير من الجهات المركزية لتنفيذ بعض برامج النقل لديها ، كما أن الموجود من الحافلات في حالة فنية متوسطة في أحسن الأحوال وهناك بعضها في حالة فنية ضعيفة إلا أن الوزارة تقوم بالممكن من عمليات التصليح والصيانة لهذه الحافلات من اجل أن تؤمن استمرارية عمل هذه الخطوط ، وبالنسبة لخط النقل العمومي لولاية الداخلة فانه يحظى بالأولوية دائما لدينا بحكم البعد الجغرافي لهذه الولاية ، وبخصوص هذه الولاية فان الوزارة بصدد التفكير في دعم الخط المخصص لها يومي الخميس مساء  من الشهيد الحافظ إلى الولاية ويوم السبت صباحا من الولاية إلى الشهيد الحافظ لتخفيف الضغط على الحافلة العاملة في هذا الخط حاليا بحكم الأعداد الكبيرة من الركاب خلال هذين اليومين ، وكما أسلفنا فان خطوط النقل العمومي للأفراد هو مكسب لا ينبغي التفريط فيه خاصة أن الظرف الحالي يشهد حركة نشيطة من المواطنين بين الولايات والشهيد الحافظ في ظل محدودية إمكانيات المواطن المادية والنقدية خصوصا ، أما بالنسبة لإمكانية تكثيف رحلات النقل العمومي فان هذا الأمر يبقى حتى الآن طموحا مشروعا ـ ولا نعد بشيء ـ نأمل أن تتحسن الأوضاع وتتوفر الوزارة على أسطول من الحافلات يكون بمقدورها مضاعفة رحلات النقل العمومي استجابة للحاجيات المتزايدة من المواطنين على هذه الخدمة المجانية.
أجريتم حركية على مستوى المدراء الجهويين للوزارة ، على أي معيار تتم هذه العملية ؟ وهل حققت أهدافها المرجوة ؟
إجراء الحركية في الأسلاك الإدارية بصفة عامة يهدف إلى تفعيل التسيير وتنشيط الجانب التنفيذي في شقه الإداري وبالتالي الحصول على أداء أفضل ومردود أحسن بالنسبة للأداة البشرية ، وهذه العملية ـ إجراء الحركية ـ ليست جديدة في وزارة النقل فقد سبقتها عدة عمليات خاصة على المستوى المركزي ولذات الغرض ، وفيما يخص الحركية الأخيرة في المدراء الجهويين للنقل فقد تمت بناء على حاجة ملحة لتحريك الجانب التسييري على هذا المستوى بعد أن مر بفترة خمول استمرت عدة سنوات انعكست سلبا على ميدان عمل الوزارة على المستوى الجهوي ، وعليه فقد كان لا بد من إجراء هذه الحركية التي أعطت نتائج مرضية واضحة تمثلت في النهوض بالجانب الإداري والتسييري وتفعيل دور المديريات الجهوية للنقل ، حيث تم تعيين مدراء جهويين شباب على مستوى معتبر من الثقافة الإدارية وعلى إلمام كبير بطرق التسيير الإداري ، حيث أعطوا اندفاعه معتبرة لميدان عمل الوزارة على المستويات الجهوية والمحلية والبلدية.

ARTIFARITInews Montaje creado Bloggif

0 comentarios :

رئيس الجهورية يشرف على اجتماع لهيئة أركان جيش التحرير الشعبي الصحراوي

Rasdspprt     jueves, enero 08, 2015     No comments

الشهيد الحافظ، 8 يناير 2015 (واص) - برئاسة الأخ محمد عبد العزيز، رئيس الجمهورية، الأمين العام للجبهة، القائد الأعلى للقوات المسلحة، عقدت هيئة أركان جيش التحرير الشعبي الصحراوي اجتماعاً اليوم الخميس، 8 يناير 2015 .
 
وقد تدارس الاجتماع جملة من النقاط، تقدمتها مقررات الدورة العاشرة للأمانة الوطنية للجبهة ونتائج جولة التفتيش المركزي، إضافة إلى ملتقى أطر جيش التحرير الشعبي الصحراوي والتطورات التي تشهدها المنطقة.
 
الاجتماع عكف على مناقشة نتائج الدورة العاشرة للأمانة الوطنية وما حددته من إنجازات وتحديات وآفاق، وخاصة ما تعلق منها بالمهام الموكلة إلى مؤسسة جيش التحرير الشعبي الصحراوي، حيث شكلت مناسبة لضبط الخطط والبرامج الحالية والمستقبلية.
 
وسجل الاجتماع بارتياح نجاح جولة التفتيش المركزي وثمن ما وقفت عليه من مستوى جاهزية واستعداد دائم لدى مقاتلي جيش التحرير الشعبي الصحراوي لمواجهة كل التحديات والاحتمالات، وهو ما عكسته بجلاء المناورة العسكرية الناجحة التي قامت بها النواحي الجنوبية.
 
كما أشاد الاجتماع  بلقاء أطر الجيش الصحراوي والتي تمثل فرصة لتعميق المعارف العسكرية والعلمية وتبادل الخبرات والتجارب والبحث الدؤوب عن أفضل السبل لتحسين مستويات وقدرات القوات المسلحة الصحراوية.
 
وكان الاجتماع مناسبة للتذكير بالمخاطر الجمة التي تشهدها المنطقة عموماً إزاء هذا التدفق الخطير للمخدرات القادمة من المملكة المغربية، حيث نبه الاجتماع إلى ضرورة أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في وقف هذه الظاهرة، كمساهمة ضرورية لتجفيف أهم وأخطر منابع عصابات الجريمة المنظمة والجماعات الإرهابية في المنطقة.
 
وبعد أن أكد بأن جيش التحرير الشعبي الصحراوي يبقى على استعداد دائم لمواصلة مشوار التحرير واستكمال سيادة الدولة الصحراوية على كامل ترابها الوطني، ندد الاجتماع بسياسات دولة الاحتلال المغربي التي لا تتوقف عن انتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان ونهب ثروات الشعب الصحراوي وحصار الأراضي الصحراوية المحتلة، مطالباً بإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين الصحراويين. (واص)
 











IFARITInews Montaje creado Bloggif

0 comentarios :

5 ene 2015

Carta de un niño refugiado a los reyes “magos”

Rasdspprt     lunes, enero 05, 2015     No comments
ARTIFARITInews   Fuente:Benda Lehbib Lebsir.


No les voy a pedir nada, reyes…”magos”
Hoy me hablan de ustedes, y veo los niños de Occidente totalmente nerviosos, y en gran medida felices. Comentan haberse portado bien, y de esperar un gran regalo que ustedes van a dejar en sus casas.
Pues miren, ni ustedes me conocen ni yo a ellos tampoco, pero les hablo de que soy un niño, un niño refugiado. Nací en la nada por llamarlo de una manera, allí crecí y como yo muchos niños más, entre otros mis papás y los niños con los que juego a diario. Mi vida consiste en levantarme, ir al cole, volver a mi casa comer y otra vez al cole. Tengo una compañera llamada “Esperanza” y una meta “Libertad” es por las cuales voy a diario entusiasmado e incluso feliz.
Mis juguetes no son fabricados, no, son de esos que yo mismo he realizado, soy el niño del desierto, las condiciones de mi vida me permiten crecer muy rápido, algunos incluso me llaman “todo-terreno” me adapto a todo lo que me veo expuesto, aunque he de decir que me porto bien, bueno lo acorde a mi edad, y supongo que todo es cuestión de educación.
No les voy a pedir nada señores reyes, solo quiero ser libre, y compartirlo con los míos, los campamentos de refugiados no es mi lugar, aquí he nacido porque otros reyes ya me habían robado lo mío. Quiero cumplir mi sueño, no es nada material, solo es ver alzada mi bandera, ver como otros niños como yo pueden jugar libremente, tener la oportunidad de estudiar en mi país y ver que mi familia y la de mis amigos y todo un pueblo pueden descansar en paz. Ver cumplidos los derechos humanos, que no haya secuestros ni violaciones, que no haya más torturas, que la infancia de otras generaciones puede ser infancia en las mejores condiciones.
No les voy a pedir nada señores reyes, soy el niño de las nubes, soy el niño del desierto, soy la esperanza de mi pueblo y quiero que ese sea libre, libertad les dije que es mi meta, es tan difícil ese regalo? No quiero juguetes, no, quiero un Sahara Libre.
Benda Lehbib Lebsir.

0 comentarios :

@chris_coleman27

Like Us

la lucha de pueblo saharui

(1)El conflicto saharaui comenzó como una lucha contra la colonia española

2) España traiciona a los saharauis y Marruecos inicia la ocupación.



3) Bombardeos marroquíes y huída de los saharauis a los campos de refugiados.

4) Guerra entre Marruecos y el Frente Polisario

5) Plan de paz de la ONU

7) ¿Cuál es la situación de los saharauis hoy?


6) El referendum que nunca se lleva a cabo

ESPAÑOL

Noticias Internacionales

.

Labels

DEPORTES

.

.

.

Seguidores

Subscribe to Newsletter

We'll never share your Email address.